أخبار عاجلة
/ , / طرائف ليلة الدخله

طرائف ليلة الدخله

طرائف ليلة الدخله 

ليلة العمر أو بالأحرى ليلة الدخلة ليلة دايم يشوبها القلق والخوف والترقب وخاصة من البنات وبالتالي هي معرضة لكثير من المواقف التي تكون طريفة في أغلبها ودايما مايتذكرها الزوجين ويضحكوا عليها 

وهنا مواقف بعض المتزوجات ليله الدخله 

تقول احداهن 

في يوم زواجي عندما هممت بالخروج من بيت أهلي أردت خلع التاج حتى ألبس عباءتي فلم ينفسخ حاولت ولكن ما استطعت حاول زوجي أن يساعدني وليته ماحاول لقد(حاس التسريحة ونتف شعري وبعدين انفسخ وشعري صا ر شوشة منفوشة) 
يانها اسوووووود 

بعد الملكة كنت مرتبكة جد ا وعندنا أهل زوجي على العشاء بعد ما دخلوا فاجأتني أخته بأ نه ينتظرني عند الباب في السيارة لنخرج سويا,لم أكن مستعد ة حقيقة لانفسيا ولا فستانيا ,,,فقد كنت ألبس فستانا كبيرا.....ذهبت إلى غرفتي بسرعة وغيرت ملابسي ولبست عباءتي وخرجت...ركبت السيارة الوحيدة الواقفة أمام بيتنا ولم يكن موجودا حينها.....وانتظرت عشر دقائق...ولم يأت...قلت لايكون ينتظرني عند الباب الخلفي لبيتنا؟؟؟وفعلا خرجت إلى الباب الخلفي فإذا به جالس في السيارة....يانها ر أسود يعني كنت راكبة سيارة شخص مجهول !!!ولمدة عشر دقائق !!!!!! 

يامحاسن الصدف 

وأخرى جاء زوجها يشوفها بعد الملكة....وأحضر معه هدية...وهي لب موضوع , الهدية عبارة عن بلوزة حلوة...النكتة...أنها كانت تلبس نفس البلوزة ونفس اللون!!! وجلس العريس يضحك ومن بعدها....زالت الرهبة بينهم... 

فيلم هندي..لوووووووووووووول 

أما أنا بعد ما لبست ثوب الزفاف واستعد الناس للزفة اكتشفنا أن طقم الذهب نسيناه في البيت....وراحت أمي بسرعة للبيت حتى تحضره وتأخرت جدا...وكنت قد بكيت عدة مرات في ذلك اليوم من شدة التوتر وجاء هذا الموقف وكمل الناقص...وبعدين عملت مناحة على الكوشة لأني سأسكن في مدينة بعيدة وكان يوم زواجي فيلم هندي . كل الجمهور بكو معي حتى اللي ما يعرفني... 

شيبس بنكة البصل.... 

لما جاء زوجي ليراني في يوم الخطبة..طلب أبي مني أن أدخل عندة فرفضت بشدة .. لقد كنت مستحية وخايفة...فأصر فلأضطررت أعلل سبب رفضي قلت:<أنا توي ماكلة شيبس بنكهة البصل>....قال أبي بغضب:<ليش وش ناوية تسوين>...ومت من الخجل.... 

يوم لاينسى...... 

تقول كان زواجي بعد أيام من السهر وقلة النوم وعدم رغبة في الأكل <من الهم> وسافرنا في ليلة زواجنا إلى المدينة المنورة...ودخلنا الفندق.....قال لي زوجي: لم يبق وقت لننا م....لننزل الحرم نتهجد إلىأن يؤذن الفجر ولا تفوتنا الصلاة<ماقلت له شئ مستحيه> ...المهم رحنا.....لما وصلنا الحرم مشي على الأقدام ...طبعا قال خذي المفتاح إذ ا صلتي إرجعي وأنا سأجلس إلى شرو ق الشمس ...وبعد ماصليت طلعت أمشي وأمشي يعت الفند ق ماا انتبهت له ولاإسمه!!!!!ولاأعرف منين رايحه ولامنين جايه وأبكي من قلبي , وراني الشرطي وأنا أشهق من البكا ء واييييييييي........وجلس يبحث ويدور معي إلى الظهر وفجأة....رأيته....عريس الغفلة وهو في حا لة الله يعلم بها و......وسقطت على الأرض مغمى علي........ ولم أصحو إلا اليوم الثا ني!!!!
وكا ن يوم لاينسى..... 

انقلب راسي..... 
ذكرتوني بليلة الدخلة يوم قام زوجي يصلي- السنة - صلى عكس اتجاه القبلة وأنا نسيت أنه كان مخطئ, وفي اليوم الثا ني صلى بنفس المكان فقمت نبهته قا ل : يعني شايفتني أمس أصلي عكس ولا نبهتني من الحياء الزائد!!!!والله ماكان قصدي ... 


أما موقف..... 

تذكرت موقف صار لقريبة لي في يوم عرسها.....كان عرسها في خيمة قرب البيت وكا نت مليئة بالمعازيم..والعروسة في البيت تكمل زينتها...وبعدما انتهت وبدأت في المشي بدخول الخيمة...أطفأت الكهرباء....تخيلوا الجو كا ن صيفي يعني حررررر.... المسكينة أخذوها للبيت على أضواء الشموع....وما رجعت الكهرباء إلا في منتصف الليل بعد ما راح المعازيم, أما المكياج والتسريحة فحدث ولا حرج وعيونها من الدموع ماوقفت.........في النهاية عدت المسألة على خير 


عن الكاتب :

فقرة مختصرة عن الكاتب
الموضوع السابق :إنتقل إلى الموضوع السابق
الموضوع التالي :إنتقل إلى الموضوع القادم

ليست هناك تعليقات: