تلميذ يفتض بكارة زميلته في رمشة عين بالدار البيضاء
أفادت مصادر موثوق بها لموقع “آش كاين” أن جلسة حميمية لثلاث تلميذات برفقة أصدقائهن بالفضاء الرياضي الزلاقة سيدي عثمان 2 بالبيضاء، انتهت مساء أمس الثلاثاء على إيقاع فضيحة مدوية، وذلك بعدما أطلقت إحداهن العنان لحنجرتها وأخذت تصرخ وتولول وقد اكتشفت أن بكرتها تعرضت للافتضاض.
وقد ارتكب الظنين فعلته في رمشة عين، ولم تنتبه الضحية إلا بعد أن تحسست وجود سائل بين فخذيها، ليتبين لها أن الأمر يتعلق بدماء.
واستبعدت المصادر ذاتها أن يكون ما حدث بمثابة عملية اغتصاب بالعنف، مرجحة أن تكون الممارسة الجنسية تمت برضى الفتاة الضحية، على اعتبار أن&نبسپ؛ المعنيين جلسوا على امتداد ساعتين تقريبا يحتسون كؤوس الخمر ويتبادلون القبل بين الفينة والأخرى، منتظرين فقط أن يخيم الظلام ليشرعوا في ممارسة ما جاءوا من أجله على ما يبدو.
وفور إشعارها بالواقعة، انتقلت المصالح الأمنية إلى عين المكان، حيث وجدت الفتاة القاصر والتي لم تتجاوز 16 ربيعا، لوحدها في حالة سكر طافح، ليتم اقتيادها إلى مخفر الشرطة أمام حشد كبير من المارة، الذين تجمعوا بكثافة ليعلموا حقيقة ما جرى بعدما أثار فضولهم صراخها.
بالمقابل، فر الشبان الثلاثة إلى وجهة مجهولة بمجرد ما أن صرخت الضحية صرختها الأولى ، تاركينها&نبسپ؛ خلفهم بمعية زميلتيها، اللتين كانتا عاريتين، حيث ألبسهما بعض المارة ثيابهما وقد كانتا في حالة سكر.
ومن جهتهم، عبر عدد من السكان المجاورين&نبسپ؛ للفضاء الرياضي الزلاقة سيدي عثمان 2، غير ما مرة عن امتعاضهم مما يجري بهذا بالفضاء، معتبرينه مرتعا للفساد والمفسدين، حيث تجتمع به جل الموبقات والمنكرات من زنا واغتصاب وسرقة واعتداء وخمر ومخدرات، وقد استغل مرتادوه تواجد ثانوية المختار السوسي وإعدادية الزلاقة وإعدادية محمد بلعمري العلوي.
كما أكدوا جمعهم لإمضاأت عدد كبير من السكان المتضررين، مطالبين عمالة مولاي رشيد سيدي عثمان ببناء مركز للشرطة بعين المكان لوضع حد لنزيف الجريمة الآخذ في الانتشار، غير أنهم لم يتلقوا جوابا إلى حدود اللحظة.
وقد ارتكب الظنين فعلته في رمشة عين، ولم تنتبه الضحية إلا بعد أن تحسست وجود سائل بين فخذيها، ليتبين لها أن الأمر يتعلق بدماء.
واستبعدت المصادر ذاتها أن يكون ما حدث بمثابة عملية اغتصاب بالعنف، مرجحة أن تكون الممارسة الجنسية تمت برضى الفتاة الضحية، على اعتبار أن&نبسپ؛ المعنيين جلسوا على امتداد ساعتين تقريبا يحتسون كؤوس الخمر ويتبادلون القبل بين الفينة والأخرى، منتظرين فقط أن يخيم الظلام ليشرعوا في ممارسة ما جاءوا من أجله على ما يبدو.
وفور إشعارها بالواقعة، انتقلت المصالح الأمنية إلى عين المكان، حيث وجدت الفتاة القاصر والتي لم تتجاوز 16 ربيعا، لوحدها في حالة سكر طافح، ليتم اقتيادها إلى مخفر الشرطة أمام حشد كبير من المارة، الذين تجمعوا بكثافة ليعلموا حقيقة ما جرى بعدما أثار فضولهم صراخها.
بالمقابل، فر الشبان الثلاثة إلى وجهة مجهولة بمجرد ما أن صرخت الضحية صرختها الأولى ، تاركينها&نبسپ؛ خلفهم بمعية زميلتيها، اللتين كانتا عاريتين، حيث ألبسهما بعض المارة ثيابهما وقد كانتا في حالة سكر.
ومن جهتهم، عبر عدد من السكان المجاورين&نبسپ؛ للفضاء الرياضي الزلاقة سيدي عثمان 2، غير ما مرة عن امتعاضهم مما يجري بهذا بالفضاء، معتبرينه مرتعا للفساد والمفسدين، حيث تجتمع به جل الموبقات والمنكرات من زنا واغتصاب وسرقة واعتداء وخمر ومخدرات، وقد استغل مرتادوه تواجد ثانوية المختار السوسي وإعدادية الزلاقة وإعدادية محمد بلعمري العلوي.
كما أكدوا جمعهم لإمضاأت عدد كبير من السكان المتضررين، مطالبين عمالة مولاي رشيد سيدي عثمان ببناء مركز للشرطة بعين المكان لوضع حد لنزيف الجريمة الآخذ في الانتشار، غير أنهم لم يتلقوا جوابا إلى حدود اللحظة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق