للمتزوجين فقط : حياتك الجنسية فيما بعد الولادة
البداية : من "زوج و زوجة" إلى "أب و أم" : ان إنجاب طفل تجربة مدهشة ، عادة ما تغير حياة الأباء . لكن بغض النظر عن مدى حبك للمولود الصغير ،لابد أن نعترف أن العناية بالمولود الجديد يمكن أن يصاحبها أثار جانبية متمثلة فى خسائر خطيرة على الحياة الجنسية الخاصة بك, لنقولها صراحة: "الأطفال يسببوا تغييرات جذرية فى طبيعة العلاقة الحميمية بين الزوجين " . على الرغم من أن العودة للحياة الجنسية كما كانت يمكن أن يكون صعباً، و هى من أكثر التحديات الضرورية التى تواجه الزوجين ، لكن على الناحية الأخرى فإن العمل على تحسين و إصلاح وضع العلاقة الزوجية يمكن أن يؤدي إلى حياة أفضل. و القانون الشائع فى هذا الشأن هو أنه " صعب، ولكن ليس مستحيل " ، بشرط أن يكون لديك توقعات معقولة و واقعية لنفسك وجسدك بعد تجربة إنجاب الطفل .
الضوء الأخضر لعودة العلاقة الزوجية بعد الولادة : تتأكد معظم النساء من أطبائهم على وصولهم لمرحلة صحية مناسبة لعودة العلاقة الحميمية ، وذلك بين أربعة إلى ستة أسابيع بعد الولادة عادة . لكن بشكل عام قبل أن تستأنفي العلاقة الزوجية ، يجب عليك التاكد من عدم وجود أى إفرازات مهبلية بعد الولادة و عدم وجود أي نزيف أو عوامل خطورة من التى ينبه عليها الطبيب المتابع . و بغض النظر عن الولادة طبيعية أو قيصرية, فإن هذة الفترة الخالية من الجماع ضرورية لجميع النساء اللواتي يلدن ، و تمتد هذه الفترة لبضعة أسابيع بعد ذلك ، و استئناف العلاقة الزوجية قبل توقف الإفرازات يضعك في خطر الإصابة بالعدوى . من ناحية أخرى تزداد الاحتياطات المطلوبة إذا كان لديك الكثير من الغرز أثناء الولادة، مما قد يترتب عليه الحاجة لوقت أطول قبل استئناف العلاقة
قلة النوم يخنق الدافع الحميمي للزوجة فى حالة أمهات المواليد الجدد، ربما يكون التعب الشديد هو أكبر حاجز ضد قدرة الأم على الشعور بالإثارة و الرغبة فى العلاقة الحميمة مرة أخرى. وخاصة في البداية، حيث يطلب المولود الجديد الرضاعة عادة كل ساعتين أو ثلاث على مدار اليوم ، و هذا النمط يمكن أن يستمر لشهور . حوالي 30٪ من الأطفال لا ينامون طوال الليل حتى سن تسعة أشهر من العمر، و استمرار الأستيقاظ ليلاً، قد تشعرين وكأنك تصبحين آلة، خالية من الإحساس والرغبة.
قلة النوم يخنق الدافع الحميمي للزوج أيضاً : بالنسبة للأباء قد تكون المشكلة مجرد تعب . رغم ذلك غالباً ما يكون الرجال أكثر إهتماماً بالجنس . فالجنس بالنسبة لهم، وسيلة للاسترخاء وتساعدة على الشعور بالقرب و التواصل العاطفي فى نفس الوقت . كما أن الرجال لا يحتاجون الكثير من التمهيد قبل البدء في الجنس . في المقابل، فإن معظم النساء بحاجة الى بعض الحديث والمداعبة لتحفيزهن على المضي قدماً فى العلاقة الحميمية .
الإرهاق . إذا كان الإرهاق هو ما يمنعك من استئناف حياتك الجنسية مرة أخرى، فإن أول شيء يجب فعله هو التحدث مع شريك حياتك عن ذلك ؛ بحيث تحاولا معاً مناقشة المشكلة فى إطار البحث عن حل واقعي و قائم على المشاركة بينكما . على سبيل المثال يمكن أن تطلبى من زوجك رعاية الطفل فترة حتى تتمكنى من الحصول على الراحة و بالتالي تزيد فرصة تحسن الحالة المزاجية مما يدفعك خطوات للأمام فى طريق الإستعداد لعودة العلاقة . من ناحية أخرى ، فإن اللجوء لممارسة الجنس في الصباح الباكر- خاصة إذا كنتما محظوظين كفاية للحصول على نوم متواصل لمدة كافية فى الليلة السابقة – قد يكون فرصة للحصول على بعض المتعة. كما يمكنك أن تعتمدى على عائلتك أو الأصدقاء أو حاضنة فى رعاية الطفل ؛ بما يمكنكما من قضاء بعض الوقت دون الطفل. أو القيام بذلك بينما ياخذ الصغير قيلولة . بطبيعة الحال، قد يستيقظ طفلك فى أى وقت فعليكما توقع ذلك
هرمونات ما بعد الحمل والجنس : توازن الهرمونات فى فترة ما بعد الحمل هو جزء من مشكلة الجنس أيضا ؛ حيث أن مستويات هرمون الاستروجين تنخفض بعد الولادة . و هذا يمكن أن يسبب نقص في رطوبة المهبل ؛ مما قد يجعل الجنس مصحوب بألام مزعجة تقلل الأحساس بالمتعة. حسناً ، هناك حل بسيط: استخدام الزيوت المرطبة الموضعية عند ممارسة الجنس. و هذا حل مؤقت حيث أن قضايا الترطيب عادة ما تزول بعد التوقف عن الرضاعة الطبيعية أو بعد استئناف الدورة الشهرية . كذلك فإن التغيرات الهرمونية بعد الولادة قد تكون أيضا ذات صلة ب "إكتئاب ما بعد الولادة"، و الذى يرتبط بدورة الرغبة الجنسية. هذه المشاعر من الحزن و القلق و نقص الثقة فى الذات قد تستمر لعدة أسابيع أو حتى أشهر . فى هذه الحالة عليك أن تتحدثى إلى طبيبك عما تواجهيه من هذه المشاعر ، لا سيما إذا كانت تزداد سوءاً أو إذا كنتى تشعرين باليأس أو الحزن معظم الوقت.
الرضاعة الطبيعية قد تعوق الطريق. الرضاعة الطبيعية لها فوائد كثيرة ، لكن فى نفس الوقت يمكن أن تخلق العديد من المعوقات عند محاولة استئناف حياتك الجنسية ؛ حيث أن بذل كمية هائلة من الطاقة الجسدية والعاطفية لتغذية الطفل قد تشغل الأم عن التفكير فى حياتها الجنسية والاهتمام بجسدها. الرحمة, هي أيضاً بنفس أهمية العاطفة. اسمحى لشريك حياتك بأظهار هذه المشاعر، بحيث يمكنكما معالجتها معاً. حيث يمكن أن يتسبب إستمرار إرضاع الحليب للأم المرضعة فى الشعور بألم فى ثدييها لذلك قد لا تريد ملامستها هناك. إذا كنت قلقة من الالم أو من تسرب اللبن، حاولى الإستمرار فى إرتداء حمالة الصدر الخاصة بك أثناء ممارسة الجنس .
الإرهاق . إذا كان الإرهاق هو ما يمنعك من استئناف حياتك الجنسية مرة أخرى، فإن أول شيء يجب فعله هو التحدث مع شريك حياتك عن ذلك ؛ بحيث تحاولا معاً مناقشة المشكلة فى إطار البحث عن حل واقعي و قائم على المشاركة بينكما . على سبيل المثال يمكن أن تطلبى من زوجك رعاية الطفل فترة حتى تتمكنى من الحصول على الراحة و بالتالي تزيد فرصة تحسن الحالة المزاجية مما يدفعك خطوات للأمام فى طريق الإستعداد لعودة العلاقة . من ناحية أخرى ، فإن اللجوء لممارسة الجنس في الصباح الباكر- خاصة إذا كنتما محظوظين كفاية للحصول على نوم متواصل لمدة كافية فى الليلة السابقة – قد يكون فرصة للحصول على بعض المتعة. كما يمكنك أن تعتمدى على عائلتك أو الأصدقاء أو حاضنة فى رعاية الطفل ؛ بما يمكنكما من قضاء بعض الوقت دون الطفل. أو القيام بذلك بينما ياخذ الصغير قيلولة . بطبيعة الحال، قد يستيقظ طفلك فى أى وقت فعليكما توقع ذلك
هرمونات ما بعد الحمل والجنس : توازن الهرمونات فى فترة ما بعد الحمل هو جزء من مشكلة الجنس أيضا ؛ حيث أن مستويات هرمون الاستروجين تنخفض بعد الولادة . و هذا يمكن أن يسبب نقص في رطوبة المهبل ؛ مما قد يجعل الجنس مصحوب بألام مزعجة تقلل الأحساس بالمتعة. حسناً ، هناك حل بسيط: استخدام الزيوت المرطبة الموضعية عند ممارسة الجنس. و هذا حل مؤقت حيث أن قضايا الترطيب عادة ما تزول بعد التوقف عن الرضاعة الطبيعية أو بعد استئناف الدورة الشهرية . كذلك فإن التغيرات الهرمونية بعد الولادة قد تكون أيضا ذات صلة ب "إكتئاب ما بعد الولادة"، و الذى يرتبط بدورة الرغبة الجنسية. هذه المشاعر من الحزن و القلق و نقص الثقة فى الذات قد تستمر لعدة أسابيع أو حتى أشهر . فى هذه الحالة عليك أن تتحدثى إلى طبيبك عما تواجهيه من هذه المشاعر ، لا سيما إذا كانت تزداد سوءاً أو إذا كنتى تشعرين باليأس أو الحزن معظم الوقت.
الرضاعة الطبيعية قد تعوق الطريق. الرضاعة الطبيعية لها فوائد كثيرة ، لكن فى نفس الوقت يمكن أن تخلق العديد من المعوقات عند محاولة استئناف حياتك الجنسية ؛ حيث أن بذل كمية هائلة من الطاقة الجسدية والعاطفية لتغذية الطفل قد تشغل الأم عن التفكير فى حياتها الجنسية والاهتمام بجسدها. الرحمة, هي أيضاً بنفس أهمية العاطفة. اسمحى لشريك حياتك بأظهار هذه المشاعر، بحيث يمكنكما معالجتها معاً. حيث يمكن أن يتسبب إستمرار إرضاع الحليب للأم المرضعة فى الشعور بألم فى ثدييها لذلك قد لا تريد ملامستها هناك. إذا كنت قلقة من الالم أو من تسرب اللبن، حاولى الإستمرار فى إرتداء حمالة الصدر الخاصة بك أثناء ممارسة الجنس .
التغييرات الجسمية من الداخل والخارج : خلال فترة الحمل، يزداد وزن الأم عادة حوالي 11-16 كجم ، إضافة إلى علامات التمدد المكتسبة حديثاً على جلد البطن وندبة جديدة إذا قمتى بعملية قيصرية . لذا فلا عجب أن الكثير من النساء يقولون أنهم يشعرون بتوقف الرغبة فى جسدهن ، والإكتئاب حتى من مجرد النظر لأجسامهن. إذا كنتى لا تشعرين بأن جسدك مثير ، يمكنك التغلب على ذلك من خلال تقبل الثناء من شريك حياتك بإيجابية تساعدك كثيراً ، و لا بأس بأن تطلبى مساعدة شريك حياتك في العمل من أجل تجميل جسمك. على سبيل المثال، يمكنك أن تطلبى ممارسة الرياضة لمدة نصف ساعة أثناء رعاية الأخرين للطفل، أو لمزيد من الدعم في إعداد وجبات صحية. وفي الوقت نفسه، يمكن شراء بعض الملابس الداخلية التي تشعرك بأنك مثيرة حيث أنها تغطي بعض المناطق التى تشعرك بوجود مشكلة .
التمارين و التغيرات الجسدية : وثمة مسألة أخرى هي أن الولادة الطبيعية تعمل على تمدد جدران المهبل، والتي يمكن أن تقلل الإحتكاك وبالتالي الحد من التمتع الجنسي ، و يمكن أن يستغرق الأمر بعض الوقت لتلك العضلات للعودة لحجمها الطبيعي بعد تمدد الولادة ، و بالنسبة للبعض، فإن إستعادة الوضع القديم قد لا يحدث . حاولى القيام ببعض تمارين تقوية عضلات الحوض –مثل تمارين كيجيل- ؛ حيث يمكن لتمارين قبض و بسط تلك العضلات المساعدة على إلتئام المنطقة خاصة إذا كان هناك فتحات جراحية او شروخ مهبلية أثناء الولادة . مع كل التغييرات التي قد تحدث لجسمك ، عليكى أن تحاولي تقبل ذلك كجزء من الأمومة .
التمارين و التغيرات الجسدية : وثمة مسألة أخرى هي أن الولادة الطبيعية تعمل على تمدد جدران المهبل، والتي يمكن أن تقلل الإحتكاك وبالتالي الحد من التمتع الجنسي ، و يمكن أن يستغرق الأمر بعض الوقت لتلك العضلات للعودة لحجمها الطبيعي بعد تمدد الولادة ، و بالنسبة للبعض، فإن إستعادة الوضع القديم قد لا يحدث . حاولى القيام ببعض تمارين تقوية عضلات الحوض –مثل تمارين كيجيل- ؛ حيث يمكن لتمارين قبض و بسط تلك العضلات المساعدة على إلتئام المنطقة خاصة إذا كان هناك فتحات جراحية او شروخ مهبلية أثناء الولادة . مع كل التغييرات التي قد تحدث لجسمك ، عليكى أن تحاولي تقبل ذلك كجزء من الأمومة .
كونى صادقة حول ما يعيقك : إذا كنتى لا تزالى تواجهين صعوبة في إستئناف حياتك الجنسية - وبصرف النظر عن القضايا الجسدية - قد يكون الوقت قد حان لإلقاء نظرة على ما يحدث في علاقتك العاطفية . اسألى نفسك ما الذي جعلني غير مرتاحة بما يكفي حتى أصبحت لا أريد أن اعبر عن التواصل العاطفي مع شريكي عن طريق ممارسة الجنس؟ . واحدة من المشاكل العاطفية المتكررة هى الشعور بالغضب أو بالإستياء حيال كونها فى المنزل لتغيير الحفاضات طوال اليوم بينما زوجها عاد إلى "العالم الحقيقي" وتعني الأشياء الـ "طبيعية" مثل العمل خارج المنزل والتحدث مع بالغون أخرون.
التواصل مع شريك حياتك : مشكلة عاطفية أخرى نقابلها عادة و هي الشعور الناتج من الوعي الذاتي تجاه التعب الجسدى و الفكري ، ويمكن معالجة الكثير من هذة المشاكل من خلال المناقشة مع شريك حياتك ؛ حيث أن الإعتماد على دعم زوجك يؤكد لكلا منكم أنكما في هذا معاً ، و قادرين على مواجهته بشجاعة و التغلب عليه بفضل تعاونكما و دعم كل منكما للاخر . لا تنسى المشورة الزوجية من المتخصصين فى الاستشارات النفسية ، حيث يجب على كل زوجين السعي نحو الأستشارة النفسية مرة على الأقل بعد ولادة الطفل ؛ و ذلك من منطلق أن حل المشاكل الصغيرة يمنعها من أن تصبح أكبر –بالضبط مثل كرة الثلج- .
التواصل مع شريك حياتك : مشكلة عاطفية أخرى نقابلها عادة و هي الشعور الناتج من الوعي الذاتي تجاه التعب الجسدى و الفكري ، ويمكن معالجة الكثير من هذة المشاكل من خلال المناقشة مع شريك حياتك ؛ حيث أن الإعتماد على دعم زوجك يؤكد لكلا منكم أنكما في هذا معاً ، و قادرين على مواجهته بشجاعة و التغلب عليه بفضل تعاونكما و دعم كل منكما للاخر . لا تنسى المشورة الزوجية من المتخصصين فى الاستشارات النفسية ، حيث يجب على كل زوجين السعي نحو الأستشارة النفسية مرة على الأقل بعد ولادة الطفل ؛ و ذلك من منطلق أن حل المشاكل الصغيرة يمنعها من أن تصبح أكبر –بالضبط مثل كرة الثلج- .
إستكشاف بدائل أخرى : العلاقة الحميمة مسألة متعة وتواصل عاطفي مريح نفسياً فى المقام الأول ؛ لذا فإن إكتشاف الشعور بالملل من العلاقة الحميمية التقليدية يجعل لزاماً على الزوجين إبتكار إضافات جديدة على علاقتهم بما يعود بها إلى الإستمتاع الأقصى . و من ضمن النصائح العامة فى هذا الصدد الإستعانة بالمساج و التحفيز الإضافي و المداعبة . كذلك يجب على الشريكين السعي بجهد لأظهار الحب و الإهتمام بالطرف الأخر برغم أي إرهاق عقلي . و مما لا شك فيه أن التحفيز العاطفي المستمر طوال اليوم بين الزوجين يساعد على إبقاء جذوة العاطفة الحميمة حية و ذلك من خلال أشياء بسيطة جداً لكنها مؤثرة مثل العناق و تشابك الأيدي و الجلوس بالقرب من بعضهما البعض . و القاعدة الذهبية فى هذا الجانب هو أن يبقى الشريكان دوماً على تواصل عاطفي و جسدي –حتى و إن كان بسيط-
تحديد مواعيد العلاقة مسبقاً : على الرغم من أنها تختلف من شخص لآخر، فإن معظم النساء اللاتي يعانين من مضاعفات الحياة الجنسية بعد الحمل تتحسن حالتهم في غضون السنة الأولى، وفقاً للخبراء . و يرجع ذلك بشكل أساسي إلى أن السنة الأولى مع الطفل مرهقة جسدياً بشكل كبير . و فى خلال هذا الوقت، كلا الشريكين بحاجة إلى قبول أنهما قد لا يتمكنا من ممارسة الجنس بقدر ما إعتادا أن يفعلا من قبل. و من الواقعي أيضا أن تعتقد أنك قد لا تتمكن من العودة إلى ما كان عليه الوضع قبل الطفل. على سبيل المثال، قد تصبح تحديد مواعيد اسبوعية لممارسة العلاقة الزوجية هي القاعدة لفترة من الوقت , و رغم أنها ليست بهذه الرومانسية. ولكن إذا كانت الخيارات الآخرى مستحيلة, تصبح هذة استراتيجية ضرورية. و تتمثل ميزة تحديد مواعيد العلاقة مسبقاً فى قدرة الطرفين على الأستعداد بشكل مناسب للعلاقة خاصة فى هذه الفترة ذات العوائق ، و كذلك ترتيب إجراءات العناية بالطفل خلال هذا الوقت من خلال مربية أو أحد أفراد العائلة
قبول النظام الجديد مع كل مرحلة من مراحل تنمية عائلتك، يمكنك إدخال "الوضع الطبيعي جديد" فى الحياة الحميمية . و هي ليست حول عدد مرات ممارسة الجنس بقدر ما هي حول كيفية البقاء سعيدين . إذا كان أحد الزوجين يشعر بعدم الإهتمام طوال الوقت، فإنه يخلق ثغرة فى العلاقة يتعين معالجتها قبل فوات الأوان. من ناحية أخري ، كلما كنتما قادرين على الحفاظ على حياة سعيدة و مريحة من الناحية العاطفية و الأنسانية بصرف النظر عن العلاقة الزوجية المباشرة ، فإن ذلك يكون مؤشراً جيداً .
قبول النظام الجديد مع كل مرحلة من مراحل تنمية عائلتك، يمكنك إدخال "الوضع الطبيعي جديد" فى الحياة الحميمية . و هي ليست حول عدد مرات ممارسة الجنس بقدر ما هي حول كيفية البقاء سعيدين . إذا كان أحد الزوجين يشعر بعدم الإهتمام طوال الوقت، فإنه يخلق ثغرة فى العلاقة يتعين معالجتها قبل فوات الأوان. من ناحية أخري ، كلما كنتما قادرين على الحفاظ على حياة سعيدة و مريحة من الناحية العاطفية و الأنسانية بصرف النظر عن العلاقة الزوجية المباشرة ، فإن ذلك يكون مؤشراً جيداً .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق